يلبون الاحتياجات الصحية والتوقعات الحالية والمستقبلية للمجتمع والعالم.
يتقنون التعامل مع التوسع الهائل في حجم المعرفة والمهارة، والتطورات السريعة في استخدام التقنيات الحديثة في مجال الصحة.
يتصفون بقدرة التعليم المستمر
قادرين على استكمال الدراسات العليا بعد تخرجهم من الكلية
قادرين على العمل في فروع الطب المختلفة.
مدربين جيدا على تقنيات المعلومات الجديدة.
بارعين في تكييف التعليم الطبي الذي تلقوه للظروف المتغيرة في نظام تقديم الرعاية الصحية.
عارفين لدور الطبيب في المجتمع كمعلم ومعلم.
مؤهلين لقيادة الفريق الطبي.
يجيدون التعاون بين التخصصات المختلفة.
يبرعون في اجراء البحوث العلمية المفيدة “العلوم الطبية الحيوية الاساسية والسريرية والسلوكية والاجتماعية” التي توفر حلاً لمشكلة او ترسيخ المعلومات، مما يجعل الممارسة الطبية مستندة على الدليل.
القيم :
إن إيماننا بالله سبحانه وتعالى يحتم علينا أن نكون (متسامحين) و(جادين) في (تحمل المسؤولية) بشرف (للتفوق) (وصادقين) قولا وفعلا ليتحقق (الإبداع) (والابتكار) النافع .